اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها

إعداد: هند عواد*

9/7/2010: ضمن الفعاليات العالمية في الذكرى الخامسة لإصدار النداء التاريخي للمجتمع المدني الفلسطيني لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها، تبنت عدد من النقابات العمالية في مقاطعة الباسك في أسبانيا حملة مقاطعة إسرائيل بشكل كامل.
19/7: أعلنت سينثيا مكيني، عضو الكونجرس الأمريكي السابقة تبنيها لحملة مقاطعة إسرائيل.
27/7: طالب المجلس الوطني للكنائس في استراليا المجتمع الأسترالي مقاطعة كافة بضائع المستوطنات.
28/7: أعلن إتحاد عمال الموانئ التركي انضمامه للحملة العالمية لمقاطعة إسرائيل.

 

11/8: أعلنت فرقة الرقص البريطانية Faithless أنه آن الأوان للانضمام للمقاطعة الثقافية لإسرائيل.
11/8: في انتصار قانوني آخر في المملكة المتحدة، تم إسقاط التهم الموجهة لعدد من النشطاء البريطانيين جراء تظاهرهم أمام محلات شركة مستحضرات التجميل “آهافا” الإسرائيلية في لندن. حيث أن الاستمرار في إجراءات المحاكمة تتطلب أن يثبت الإدعاء العام بأن نشاطات شركة “آهافا” قانونية. وعليه قررت النيابة العامة أنها لن تحاول إثبات ذلك.
23/8: قرر صندوق التقاعد النرويجي وهو ثالث أكبر صندوق تقاعد في العالم سحب استثماراته من شركتي "دانيا سي بص" وهي فرع لشركة أفريقيا- إسرائيل، جاء هذا القرار بعد قرار سابق للصندوق سحب استثماراته من شركة البيت- سيستمز العام الماضي.
24/8: نظمت مجموعة نشطاء خط احتجاج في ميناء ديلتا في فانكوفر الكندية، نشاطا احتجاجيا لمنع سفينة تنقل بضائع إسرائيلية من أن ترسو في الميناء.
30/8: أعلنت بعض المحال التجارية في اسكتلندا عن مقاطعتها للبضائع الإسرائيلية في منطقة جلاسغو.
5/9: صوّت البرلمان التشيلي لصالح قرار لمقاطعة بضائع المستوطنات الإسرائيلية.
5/9: في خطوة تاريخية، وقع أكثر من 60 أكاديمي وفنان إسرائيلي على عريضة معلنين مقاطعتهم للمراكز الثقافية في مستوطنة أريئيل، وفي رسالة عملت عليها مجموعة صوت يهودي من اجل السلام Jewish Voices for Peace"، وقع أكثر من 150 من أشهر المخرجين والممثلين والفنانين في أمريكا رسالة لدعم قرار الفنانين الإسرائيليين. وهذه تعتبر سابقة مهمة لدعم حملة المقاطعة الثقافية والفنية لإسرائيل خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية.
7/9: أعلن أحد أعضاء مجلس إدارة مؤسسة كير CARE الخيرية في أميركا عن تنحيه عن منصبه في المؤسسة بسبب تورط الشركة التي يعمل معها، شركة أفريقيا- إسرائيل في المستوطنات. يأتي هذا بعد أن تراسلت مجموعة عدالة – نيويورك مع مؤسسة كير تطالبها بقطع علاقتهم مع شركة أفريقيا- إسرائيل.
14/9: أكد مؤتمر نقابات العمال البريطاني (TUC) والذي يضم 6.5 مليون عامل، تبنيه لحملة مقاطعة إسرائيل، وطور مفهومه لمقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها للمقاطعة؛ وذلك بالانتقال من مجرد مقاطعة بضائع المستوطنات، ليضم الشركات المتورطة في دعم الاحتلال أيضاً.
17/9: زارت الأكاديمية الأمريكية آنا ستولر المتخصصة في دراسات الكولونالية والمحاضرة في جامعة نيو سكول في نيويورك جامعة بير زيت، ورفضت زيارة أي مؤسسة أكاديمية إسرائيلية تماشيا مع معايير المقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل. كما أعلنت تبنيها لمقاطعة إسرائيل بما فيها المقاطعة الأكاديمية.
21/9: في سابقة من نوعها أيضا، رفض مجلس محلي في هولندا استقبال وفد من مجلس الحكم المحلي في إسرائيل على خلفية مشاركة مستوطنين فيه. يعتقد بعض المحللين بأن هذه الخطوة هي مجرد البداية لمقاطعة أوروبية أوسع لإسرائيل.
24/9: في سابقة أخرى، قررت جامعة جوهانسبرج الجنوب أفريقية من خلال مجلس إدارتها قطع علاقاتها مع جامعة بن غوريون الإسرائيلية ما لم تمتثل الجامعة الإسرائيلية لعدد من الشروط خلال مهلة أقصاها 6 أشهر. ومن الشروط التي وضعتها جامعة جوهانسبرج "إنهاء تواطؤ جامعة بن غوريون مع جيش الاحتلال (الإسرائيلي) ووضع حد لسياسات التمييز العنصري ضد الفلسطينيين الذي يشكل خروجاً ملموساً عن موقف العلاقة المعتادة، الذي حكم الاتفاقات بين هاتين الجامعتين حتى وقت قريب". ساند قرار جامعة جوهانسبرغ جون دوغارد (مقرر الأمم المتحدة السابق لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية) وديزمند توتو وبريتن بريتيى نباخ- أحد أشهر الشعراء في جنوب أفريقيا.
25-26/9: الإعلان عن الحملة الأوروبية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل (EPACBI) بعد عدد من اللقاءات التي عقدت في باريس حضرها أكثر من 50 أكاديمي وأكاديمية من 9 دول.
13/10: المقاطعة الأكاديمية والثقافية: تم إصدار عريضة نرويجية تدعو لمقاطعة أكاديمية وثقافية لإسرائيل تماشيا مع مبادئ حملة المقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل وقع عليها 100 من الأكاديميين/ات والكتاب ومشاهير الرياضة والعاملين/ات في المجالات الثقافية والمشاهير في النرويج.
13/10: انضم مجلس بلدية كورك في المملكة المتحدة لعدة مدن منها دوبلن وجالواي و كاستل بار في تصويتهم لعدم تجديد أية عقود مع شركة فيوليا، وعدم توقيع عقود جديدة معها.
15/10: وقعت شركة فيوليا الفرنسية على اتفاق مبدئي لبيع حصتها في قطار القدس الخفيف إلى شركة إيغيد الإسرائيلية، وهذا بعد أن خسرت الشركة أكثر من 10 مليارات دولار نتيجة استثنائها من عدد من العقود بسبب تورطها في مشروع القطار. ترى اللجنة الوطنية للمقاطعة أهمية استمرار الحملة العالمية لمقاطعة إسرائيل ضد فيوليا حتى تنهي تورطها تماما في قطار القدس وكافة المشاريع الإسرائيلية.
19/10: انتصار قانوني في فرنسا واسبانيا: بعد الإفراج عن عضو البرلمان الفرنسي وحليمة بو مدين ونشطاء مقاطعة آخرين وتبرئتهم من تهمة معاداة السامية نتيجة اشتراكهم في مظاهرة لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية، وتبرئتهم من قبل القاضي. كما تم أيضا تبرئة 9 نشطاء في اسبانيا من شبكة RESCOP لمشاركتهم بنشاطات لمقاطعة إسرائيل لعدم وجود دلائل كافية لإدانتهم.
20/10: أعاد اتحاد عمال التعليم والصحة الجنوب أفريقي تأكيده على تبنيه مقاطعة إسرائيل وناشد كافة المؤسسات والاتحادات التقدمية مقاطعة نظام الأبارتهايد الإسرائيلي.
14/10: ذكرت وسائل إعلام أن الشرطة الهولندية اقتحمت المقر الرئيسي لشركة ريوال الهولندية للتحقيق في شبة مشاركتها في بناء جدار الفصل العنصري في الأراضي الفلسطينية. تحرك الشرطة الهولندية يأتي بعد تلقيها دعوة من محامٍ في أمستردام نيابة عن مؤسسة الحق الفلسطينية.
19/10: أعلن الكاتب والمخرج البريطاني مايك ليي أنه لن يزور إسرائيل للتعليم في برنامج Sam Spiegel Film & Television School’s “Great Masters” مصرحاً بأن فرض قسم "الولاء للدولة اليهودية" كان القشة الأخيرة في اتخاذ قراره؛ إضافة إلى استمرار الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة وقتل المدنيين المستمر.
25/10: شبكة بعثة الكنيسة المشيخية تنضم لحملة المقاطعة: استجابت شبكة بعثة الكنيسة المشيخية في أمريكا لنداء مسيحيي فلسطين (وقفة حق) في اجتماعها السنوي، وقررت أن تقاطع البضائع المنتجة في المستوطنات.
21/10: أعلن مجلس مدينة سيغاليس في إقليم فلادوليد الاسباني عن مقاطعته لمياه عيدن المعدنية الإسرائيلية بالاستغناء عنها بعد أن كان يستخدمها في مرافقه. يأتي هذا القرار بعد اتخاذ مجلس بلدية فيلانويفا دي ديرو وكلية التمريض في جامعة فلادوليد قرار مقاطعة مياه شركة عيدن.
3/11: عن عدالة - نيويورك، حملة نيويورك لمقاطعة إسرائيل: أعلنت شركة افريقيا-اسرائيل والتي يملكها المليونير الإسرائيلي ليف ليفايف عن إنهاء عملها في المشاريع الاستيطانية، وأنه ليس لديها خطط للمشاركة في أنشطة استيطانية في المستقبل. يأتي هذا بعد أن قامت العديد من المؤسسات والشركات وعدد من المشاهير بقطع علاقتهم مع ليف ليفايف وشركائه بسبب عملهم في المستوطنات.


* هند عواد: منسقة اللجنة الوطنية الفلسطينية للمقاطعة.